قرأتُها في ظروفٍ عجيبه، زادتها تلك الروايةِ بغموضِها عجباً على عجب، عشتُ أحداثَها كأني أنا الرائي لأبطالِها، أرى ما يرون، و أستنشقُ ما يشُمُّون، لكن من خلف لوحِ زجاجٍ لستُ أدري من أين جاء.
واحة الغروب > مراجعات رواية واحة الغروب > مراجعة محمد عادل أيوب
تحميل الكتاب
اشترك الآن
واحة الغروب
تحميل الكتاب
اشترك الآن