خطفني غازي فجأة .. وأغواني بسلمى فدرت معه حول تلك اللحظات التاريخية الفارقة
.
هكذا إذَا بحس الأديب والمفكر والسياسي والشاعر ... يمكن لهزائمنا أن تنقلب إلى انتصارات وللحظات ضعفنا أن تنقلب قوة وجمالاً :)
.
أكثر ما أعجبني تماهيه مع شوقي :) كان بهيًا
.
وأكثر ما ضايقني تلك الخاتمة
.،،،،،،،،،،،
شكرًا غازي القصيبي ... يرحمك الله
.
.