أنا عشقت > مراجعات رواية أنا عشقت > مراجعة Zeinab Mohamed Said

أنا عشقت - محمد المنسي قنديل
تحميل الكتاب

أنا عشقت

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
3

انا عشقت

الكتاب الذي حلمت به كثيرا

ظللت اؤجله مرات ومرات

كنت انظر اليه على انه قطعه فنيه

يجب الاحتفاظ به اطول وقت ممكن

بدأته فى وقت كنت احتاج فيه الى شىء يدفعنى الى بعض الامل

مع اول صفحات

ارتسمت ملامح ورد ..تلمح من بعيد لقصة عشق

تصارع الموت

تتشبث بحياه .. حتى وان كانت متجمده

فمازال بها قلب ينبض

كم ابهجتني تلك الرومانسيه الحالمه

لا يمكنك ان تتخيل ورد الا كارق انسانه عرفتها

طوال الروايه كلما تذكرتها اشفقت عليها من تلك البروده

لا عجب ان الكل عشقها

ان يذهب علي بعيدا بحثا عن اى امل فى انقاذها

...

حتي تلك اللحظه تبدو الامور غايه ف الروعه

لكنى لم استمتع كثيرا بباقى الروايه

ربما الشخصيات لم تكن بذلك البهاء ليس كما كانت ورد اوكما كان علي

بدو كاشخاص شوهتهم الحياه

ربما اراد ان يبرز اسوأ مافى البشر واجمل مافيهم

لكن اذهبت السيئات الحسنات

بدأً من عم جمعه ناظر المحطه .. من ياوى الفتيات الغلابه ببيته

شخصيه مقززه على الرغم من انها لم تذكر سوى فى سطور قليله

وللعجب هو نفسه حارس ورد

وعزوز المهرج .. هو اقربهم شبها بورد

بنفس البراءه .. ونفس القدره على الحب

بمصير مظلم .. كيف ترك حياته من اجل فتاه ابتسمت فقط لنكاته

شخصيه قتلتهاالحب

لكن مازال بها مسحه من نقاء

سميه .. الدكتور جلال

اُناس قد نمر بهم

ربما نتعرف اليهم .. ربما لا

حقيقتهم اقل من ان تروى .. شخصيات مُقحمه, تجاهلهم قد يكون افضل

على الرغم من ان سميه بدت كشخص طيب خدعته الايام

لكن لا احد يبدو افضل من حقيقته

وذكرى البرعى

جذبتنى قصة حياتها , كيف وصلت من القمة الى القاع

على الرغم من كل اخطائها

فلم اكرهها لعلى حتى حزنت لموتها

اكرم البدرى والباشا ... شخصيات مقيته تسمع عنها فقط

حياتهم هى ابسط دليل على ان الانسان يمكن ان يتجرد من انسانيته

بكل بساطه وبلا عناء

حسن ... البطل الضائع

تحلم طوال الروايه بوقت اللقاء تخيلته بالف صوره

ربما بائس .. ناجح .. مكافح

باى صوره

الا تلك التى كان عليها ... قاتل

كيف صار ذلك .. لم ؟

ابهذه البساطه يتحول العاشق لقاتل

امازال يصلح لورد , هل استحق عندها عناء البحث !

اخيرا .. على

قد يبدوا شخصا مثاليا

لكن الان عندما اتذكره ادرك انى لم اعرف عنه شيئا

لا شئ سوى ذلك العنوان

على -نهائى طب

كان اشبه بالخيط الطويل , يربط بين اشخاص لا يربطهم شىء

تراهم جيدا , لكن لاتهتم بالرابط بينهم

هذا ماكانه على برايي

ازعجنى كثيرا فى الروايه .. واعجبنى كثيرا ايضا

لكن ماصدمنى كانت النهايه

لا يمكن ان تعود ورد بتلك البساطه

على يد ذاك المدعو حسن

كنت كعلى حينما صاح : انه ليس هو

كيف تعود ورد للحياه على يد قاتل , أيمنح الحياه من سلبها قبلا

كانت البدايه حالمه

لكن النهايه غير واقعيه ابدا

ــــــــ

طوال الوقت كنت اقارنها بتحفته " قمر على سمرقند "

فعلى قدر عشقى لها الا انى كنت متاكده ان هذه ستفوقها روعه

لكنى اخطات ..

انا عشفت كانت اقل كثيرا من توقعاتى

لا يعنى هذاانها سيئه .. بل على العكس

قد يكون الخطأ في

لاني رفعت سقف احلامى بها عاليا

وعندما لم اجد ماتوقعته اصابتنى خيبة الامل

..

لشخص اخر غير المنسي قنديل كنت سأعطيها الخمس نجمات

لكن هنا ساكتفى بالثلاثه

Facebook Twitter Link .
2 يوافقون
1 تعليقات