لم أَكُنْ أتمنى أن يحمل ولدي هارون من الخبائث والقسوة أكثر مما تجسَّد أمامي في داغر.. لكن.. ذاك الفتى هارون يظل ابني.. عظامه بعضٌ من عظامي.. كيف سأقبل أن يخرج من هذه الجائزة العظيمة خالي الوِفَاض؟! كيف سأُهدي تضحيات مائة مشعوذ إلى الشاب الذي لم يربطني به إِلَّا السعي في أسواق فاس؟!
نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال > اقتباس
مشاركة من DaliaKabary
، من كتاب
