«كُل الأشياء الجديدة مثيرة، إلى أن نُجربها، نرتشف رحيق مُتعتها الأولى، ثم نشرب منه بنهم، فيقل الشغف تدريجيًّا، ثم نعتاد عليها فتُصبح عادية، ثم مُملة لأنها أصبحت مُتاحة أو في حيازتنا، تنطفئ شرارة الفضول ويخفت الضوء عنها شيئًا فشيئًا، فنهجرها في ضجر لنبحث عن تجربة جديدة، هكذا حال الدُنيا فلا تبتئس»
منزل التعويذة > اقتباسات من رواية منزل التعويذة > اقتباس
مشاركة من Aya Nabil
، من كتاب
