اقتباسات من رواية منزل التعويذة

شردت وتذكرت وجه أمي الحبيبة التي علمتني أن الحب هو سر اكتمال الحياة وبقائها، وزواله هو سبب دمارها

لا شك أن المال يعطي صاحبه الكثير من القوة.

فكرت في أمر الصداقة كثيرًا فوجدت أنها علاقة وطيدة لا تعصف بها رياح الحياة وإن اشتدت، علاقة لا تكون قوية إلا بالتغاضي والمُشاركة والإخلاص والمُثابرة، كثير من الحب هو الأهم، وهو ما يبقى في نهاية الرحلة.

الصداقات القوية لا تُبنى في الكبر بل تُؤسس من الصغر.

فى الكون قوى كثيرة لم يختبرها الكثير بعد، حقائق لا يعترف بها الجاهل، ولن يعترف بها إلا عندما يُدركها، إلا عندما يحتار في أمرها ومعناها، ولا يعلم لماذا تقع له هو؟ لن يعلمها إلا عندما يستغيث في ألم، حينها وحينها فقط سوف يعترف بوجودها، لكن يبقى اللغز والسؤال.. لماذا؟

فالحياة مهما طالت قصيرة ونحن جميعًا نعيش فيها لنستمتع بها لا أن نسجن أنفسنا داخل جدران قاسية وعقول أكثر قسوة.

التعود بيخلي الناس تنسى التقدير.

لسنا وحدنا في هذا الكون كما نعلم لكن رؤيتنا لمن يشاركوننا فيه تجعلك تشعر بالضآلة.

إنت عمرك ما هتثق في حد إلا لو بتحبه،

أنا شخص مباشر وأكره الفصول الانتقالية، أحب الشتاء أو الصيف، الأبيض أو الأسود، أحب الشيء أو نقيضه، لكنني أحب صراحتهما، لا أحب مياعة الأشياء حتى ولو كانت فصولًا كالربيع والخريف

«كُل الأشياء الجديدة مثيرة، إلى أن نُجربها، نرتشف رحيق مُتعتها الأولى، ثم نشرب منه بنهم، فيقل الشغف تدريجيًّا، ثم نعتاد عليها فتُصبح عادية، ثم مُملة لأنها أصبحت مُتاحة أو في حيازتنا، تنطفئ شرارة الفضول ويخفت الضوء عنها شيئًا فشيئًا، فنهجرها في ضجر لنبحث عن تجربة جديدة، هكذا حال الدُنيا فلا تبتئس»

«لكل بابٍ مفتاح، وقيل إن مفتاح باب العلم حُسن السؤال وحُسن الإصغاء».

«لكل بابٍ مفتاح، وقيل إن مفتاح باب العلم حُسن السؤال وحُسن الإصغاء».

تذكرت أقرباءنا الذين كانوا دومًا يقولون إن العمر مهما طال قصير

سألت نفسي لماذا نبني آمالًا ونخطط لمستقبل لا ندرى ولا نضمن منه شيئًا؟ حتى نحن نتغير وغير باقين! إذن لماذا كل هذا التعب والشقاء والأحلام؟

كانوا دومًا يقولون إن العمر مهما طال قصير، وإن الذكي من يستمتع باللحظة الحالية،

من فترة للتانية هنيجي نزور والدي، محدش هيحس بينا. مش هنزعج حد، لكن انت فاهم الموقف ‫ - أنا مقدرش أقول أي حاجة يا نوح. إنت عارف ‫ - أوصيك بالصبر والصلاة في الدنيا يا آدم. السلام عليكم ورحمة الله

فى الكون قوى كثيرة لم يختبرها الكثير بعد، حقائق لا يعترف بها الجاهل، ولن يعترف بها إلا عندما يُدركها، إلا عندما يحتار في أمرها ومعناها، ولا يعلم لماذا تقع له هو؟ لن يعلمها إلا عندما يستغيث في ألم، حينها وحينها