خيرًا يا مريد.. كيف دخلت؟! هل لك من سؤال؟
بقسمات تبعثر الطمأنينة، ونبرة صوت تنشر الريبة أجاب قائلًا:
- ماذا يا شمس الزمان؟! أين فراسة الأولياء؟! لَمْ آتِ مريدًا، بل وصلت إلى مكانك لأهديك من علومٍ لم تنهل منها بعد، وأفتح لك نافذةً تنقذك من غفلة اليوم وتعبر بك إلى أمجاد المستقبل.
نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال > اقتباس
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب
