أعلم.. بل أعلم.. انتقل خوفي الحبيس إلى اطمئنانٍ طليق في طبقات السماء بمجرد أن دعوت ربي بذاك الدعاء الذي كانت تردده والدتي.. تردده حتى أصْبَحْتُ أكرره كُلَّمَا أحسستُ بقرب انفلات أمري من بين يدي.. (اللهم إني أبرأُ من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك).
نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال > اقتباس
مشاركة من Asmaa Saad
، من كتاب
