فَتَحْتُ عيني لأجد ظنِّي في محلّه، ها هي الصخرة الكبرى على رأس الجبل وقد أخذت تتحطم وتتهاوى، كأنَّ شيئًا يدفعها بعنفٍ من أسفلها، صدى الانفجار ها هو يرجع ليعيد الرهبة إلى السُّفُوح المحيطة، آه.. ما هذا الذي أرى؟!
نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال > اقتباس
مشاركة من Avin Hamo
، من كتاب
