ها أنا ذا أسوق الْخُطَى تجاه توبقال، نعم إلى توبقال، رغم تأخر ذلك المسير، رغم تلكؤ القرابين، رغم عناد الأقدار أسوق الْخُطَى مُحَمَّلًا بنافذة المصير التي اختزنتْ بين أضلاعها دماء وأَرْوَاح عشرة آلاف نفس، عشرة آلاف جُمعت بالكراهية، والجشع، وحب
نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال > اقتباس
مشاركة من Avin Hamo
، من كتاب
