❞ ماذا كان غضبك كالنار تحرق بلا رحمة؟ لماذا كانت كبرياؤك أحب إليك من لحمك ودمك؟ وكيف تنعم بالحياة الرغيدة وأنت تعلم أننا نُداس بالأقدام كالحشرات؟ والعفو واللين والتسامح ما شأنها في بيتك الكبير أيها الجبار؟ ❝
أولاد حارتنا > اقتباسات من رواية أولاد حارتنا > اقتباس
مشاركة من إيمان إبراهيم
، من كتاب
