كانت تقرأ على الوجوه خيبة وبرودا. تشعر بالأحلام الموؤودة تفارق أصحابها، مثل أرواح هائمة لا تجد لها مستقرّا. تشعر بالهزيمة وقد عشّشت في القلوب والرّؤوس، معلنة انحسار ا لأمل الذي جاءت به الثّورة
أين المَفر > اقتباسات من رواية أين المَفر > اقتباس
مشاركة من EnSaJa
، من كتاب
