نتاجًا لجرح الرفض المتكرر الذي تذوقته قديمًا قررت حماية نفسي بأن أمنع المجهر من أن يسلط ناحيتي، فسلطته طوعًا على الجميع، فقررت القيام بدور الحكيم أو الناصح أو (حلال العقد) أو ربما "الخبير المحلل" لأبقى هناك في تجارب الآخرين، وأحمي ذاتي الملتهبة بالرفض من المزيد!"
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره > اقتباس
مشاركة من Yasmeen Refaat
، من كتاب
