فالآن أنا هنا حيث أنتمي، حيث أستحق، مريضًا، وحيدًا، ضعيفًا، لا أستطيع حتى مساعدة نفسي، فكان عليَّ أن أصدق ما قيل وما يقال فأنا عديم المنفعة لا أقدم المساعدة فلا أستحقها؛ ومن ذا الذي يطلب مالًا يقدم؟ هل أنا بهذا السوء؟ هل أستحق ذلك؟ هل هذه النهاية؟
أرخبيل الملوك > اقتباسات من رواية أرخبيل الملوك > اقتباس
مشاركة من Nour Ahmed
، من كتاب
