وهكذا تستمر شركات وادي السليكون في استفزازنا أكثر وأكثر بأشياء مثيرة، وهي تعلم تمام العلم -كما قال روائي سويسري ذات مرة متهكمًا- إن «الأخبار للذهن مثل السكر للجسم».
مشاركة من قارئ
، من كتاب
وهكذا تستمر شركات وادي السليكون في استفزازنا أكثر وأكثر بأشياء مثيرة، وهي تعلم تمام العلم -كما قال روائي سويسري ذات مرة متهكمًا- إن «الأخبار للذهن مثل السكر للجسم».