❞ إنّ الجدران حتمًا تستعيد قاطنيها فور أن يبلى طلاؤها، وتتعرّى أبوابها، وتتقوّس عتباتها، ويظنّ كلّ عابرٍ ألّا أمل بعودة الحياة لرحابها، فيعود المسافر ليستعيد الزمان، ويصل الأرحام، ويجدّد طلاء الجدران!» ❝
بوح الجدران > اقتباسات من رواية بوح الجدران > اقتباس
مشاركة من إيمان إبراهيم
، من كتاب
