بوح الجدران > اقتباسات من رواية بوح الجدران

اقتباسات من رواية بوح الجدران

اقتباسات ومقتطفات من رواية بوح الجدران أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

بوح الجدران - محمد سميرندا
تحميل الكتاب

بوح الجدران

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يشرح أنّ الشعوب لا بدّ أن تنهض لنسف فكرة الحاكم الأزلي، وكيف أنّ الاصطفاف خلف القادة مرهون بحالات الحرب الحقيقيّة، لا الحروب الوهميّة أو الحروب المؤجَّلة. يتحدّث عن دورة حياة الحاكم، وآليّات صناعته، وفشل الشعوب في التغيير

    مشاركة من تامر عبد العظيم
  • ❞ وكمْ من كفيفٍ بصيرِ الفؤاد

    ⁠‫وكم من فؤادٍ كفيفِ البصر

    ⁠‫وكمْ من أسيرٍ بقلبٍ طليق

    ⁠‫وكم من طليقٍ كواه الضّجر ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • ❞ أنا الغريب وإن كنت أنت المسافر. الغربة وحدة وخواء، افتقار للرفقة والمؤانسة، سُمّي الإنسان إنسانًا لا لشيء سوى لكونه كائنًا مفطورًا على أن يؤانس، فإن اعتزل الناس أو عُزل وحيدًا نبتت غربته، وغزاه الشك في إنسانيّته. ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • ❞ أنا الغريب وإن كنت أنت المسافر. الغربة وحدة وخواء، افتقار للرفقة والمؤانسة، سُمّي الإنسان إنسانًا لا لشيء سوى لكونه كائنًا مفطورًا على أن يؤانس، فإن اعتزل الناس أو عُزل وحيدًا نبتت غربته، وغزاه الشك في إنسانيّته. ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • ❞ للوحدة أنياب وأظافر تترصّدني، تهاجمني كوحش ينهش أيّامي نهشًا، أسمع لهاثه في ساعات الفجر حين يتسلّل إلى فراشي، أرى شبحه حين يقترب، أشعر بلمساته الخشنة بينما ينتزع أجفاني حتّى يستحيل عليّ النوم. ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • ❞ ولا تحاسبا البشر بما اقترفت قلوبهم، واعلما أن العشق نبض لا تحكمه إرادة، وبراح لا تسيّجه أحكام العقل ومواثيق المنطق. ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • ❞ فبلادنا تظل بين صفحات التاريخ وطن المحيّرات الأول! لن تجد مثلها شجرة تلفظ ثمارها، ثمّ ترحّب بكل عابر سبيل! ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • ❞ أنا بنتُ النيل أختُ الهرم … قد صَحِبتُ الدهرَ منذ القدم

    ⁠‫منهلي عطفٌ وأرضي جنّةٌ … تتناهى في ظلال النعم» ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • «احذر الغربة، فالاغتراب سرّاق مكير، تلك الغربة المقيتة سوف تمتصّ صباك، وتسرق سنوات شبابك، ثمّ تلقي بك هنا مرّة أخرى، عجوزًا منهكًا، وحيدًا، مُضاعًا، لا تعرف أحدًا، ولا يتذكرك أحد»

    مشاركة من Marwa fathy
  • إنّ المياه فاسدة في كلّ أوطان العرب!

    مشاركة من Marwa fathy
  • إنّ المياه فاسدة في كلّ أوطان العرب!

    مشاركة من Marwa fathy
  • ما أنا إلّا وطن محاصر، وحلم مؤجّل؛ يبحث عن مستقرّه بين حقول ألغام لا آخر لها

    مشاركة من Marwa fathy
  • الكلمات والألوان لا تستعيد الأوطان، وخدمة العسكر لم تدرأ القهر المجانيّ الذي يوزّعونه على الكافة

    مشاركة من Marwa fathy
  • كنتُ جثمانًا لم يصدر تصريح دفنه، فسُمِح له بمواصلة التظاهر بالحياة والتجوّل بين ربوع العرب حتّى يحدَّد له قبر. كانت القبور ربّما عامرة؛ لم يعد لي فيها موضع جسد، فهل تلفظ القبور الجبناء؟

    مشاركة من Marwa fathy
  • ❞ العجوز وحارسته الصموت اعتادا على ما يبدو مفردات العزلة وتكيّفا مع طقوسها فأمسيا يرتابان لمرأى أيّ غريب. كلّ مُقبل متّهم بجريمة اقتحام العزلة وكلّ عابر غير مرغوب حضوره. ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • ❞ «عذّبني قدري فأحسن تعذيبي، فما أدمل الزمان جرحًا، وما ملّت الجدران أصداء النحيبِ» ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • فبلادنا تظل بين صفحات التاريخ وطن المحيّرات الأول! لن تجد مثلها شجرة تلفظ ثمارها، ثمّ ترحّب بكل عابر سبيل!

    مشاركة من Marwa fathy
  • الناس في ليل القاهرة يا رشيدة ينقبون عن البهجة، يستجلبون الفرحةَ من جوف لحظات التعاسة وأوقات الملل

    مشاركة من Marwa fathy
  • أراه كالبحر يختزن غضبه، ويكبح جماح موجاته طوال أشهر الصيف حتّى يطلقها فور قدوم الشتاء، ليذكّر الآمنين بعواقب نفاد الصبر.

    مشاركة من Marwa fathy
  • الآخر وهم، انعكاس لتقديس الإنسان لذاته وتصوّره لأهمّيّته وما يفعله!

    مشاركة من Marwa fathy
1 2