بوح الجدران > اقتباسات من رواية بوح الجدران

اقتباسات من رواية بوح الجدران

اقتباسات ومقتطفات من رواية بوح الجدران أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

بوح الجدران - محمد سميرندا
تحميل الكتاب

بوح الجدران

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يشرح أنّ الشعوب لا بدّ أن تنهض لنسف فكرة الحاكم الأزلي، وكيف أنّ الاصطفاف خلف القادة مرهون بحالات الحرب الحقيقيّة، لا الحروب الوهميّة أو الحروب المؤجَّلة. يتحدّث عن دورة حياة الحاكم، وآليّات صناعته، وفشل الشعوب في التغيير

    مشاركة من تامر عبد العظيم
  • ❞ العجوز وحارسته الصموت اعتادا على ما يبدو مفردات العزلة وتكيّفا مع طقوسها فأمسيا يرتابان لمرأى أيّ غريب. كلّ مُقبل متّهم بجريمة اقتحام العزلة وكلّ عابر غير مرغوب حضوره. ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • ❞ «عذّبني قدري فأحسن تعذيبي، فما أدمل الزمان جرحًا، وما ملّت الجدران أصداء النحيبِ» ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • فبلادنا تظل بين صفحات التاريخ وطن المحيّرات الأول! لن تجد مثلها شجرة تلفظ ثمارها، ثمّ ترحّب بكل عابر سبيل!

    مشاركة من Marwa
  • الناس في ليل القاهرة يا رشيدة ينقبون عن البهجة، يستجلبون الفرحةَ من جوف لحظات التعاسة وأوقات الملل

    مشاركة من Marwa
  • أراه كالبحر يختزن غضبه، ويكبح جماح موجاته طوال أشهر الصيف حتّى يطلقها فور قدوم الشتاء، ليذكّر الآمنين بعواقب نفاد الصبر.

    مشاركة من Marwa
  • الآخر وهم، انعكاس لتقديس الإنسان لذاته وتصوّره لأهمّيّته وما يفعله!

    مشاركة من Marwa
  • ما أمكر السنوات حين تعدو بشيخ ضرير لن يميّز عددها!

    مشاركة من Marwa
  • أشعر أنّ الغربة كتاب عناء؛ ما إن تُفتح أولى صفحاته حتّى يركض العمر أمامك بين أوراقه وينزف الزمن حبرًا بين الفصول وأسفل العناوين.

    مشاركة من Marwa
  • ربّما مات الحاكم أو تبدّل، لكنّ الملفّات الأمنيّة لا تموت»

    ‫ وفي أوطان العرب، تغيّر الحاكم لا يُغيرّ بالضّرورة من مصير المحكوم.

    مشاركة من Marwa
  • ❞ لكل أجلٍ أكثر من ميقات للوفاة، فهناك تاريخ الوفاة الرسمي -المثبَت في الأوراق الحكومية كمسوّغ للدفن، وإقرار بحدوث الوفاة- وتاريخ وفاة ثانٍ؛ هو تاريخ الوفاة الحقيقي الذي يحدث بالانسحاب النهائي من شرفات الأمل. الثاني يسبق الأول، ❝

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • في أوطان العرب، تغيّر الحاكم لا يُغيرّ بالضّرورة من مصير المحكوم.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • يدور حديث قصير بينه وبين المحقّق…

    ‫ لم تكن ثمّة اتهامات…

    ‫ كان الأمر لا يتعدّى لفت النظر وإرسال رسالة مفادها: «ملفّات أمثالك لا تُغلَق بتغيّر الأنظمة، ربّما مات الحاكم أو تبدّل، لكنّ الملفّات الأمنيّة لا تموت»

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • إنّ الجدران حتمًا تستعيد قاطنيها فور أن يبلى طلاؤها، وتتعرّى أبوابها، وتتقوّس عتباتها، ويظنّ كلّ عابرٍ ألّا أمل بعودة الحياة لرحابها، فيعود المسافر ليستعيد الزمان، ويصل الأرحام، ويجدّد طلاء الجدران!»

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • فسألته بعدما مِلْتُ بجذعي فاتّكأت على ذراعه: «أين نحن؟»

    ‫ حرّرني من حزام الأمان، فتسرّب الخوف إلى مسامّي لوهلة. أوقفني أمامه وتأمّلني للحظات، ثمّ اختزل حيّز الأمان المفقود بأن احتضنني بقوّة، كأنّني طوق نجاة يتعلّق به، هَمَس:

    ‫ «في الغربة…»

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • «تركت أبي ورائي ينادي بعينين صامتتين. لم أره يبكي منذ وفاة أمي. تركت مكتبتي خلفي، قراري المفاجئ لك يا ليلى يبدو أنّه كان مفاجئًا لي أيضًا!»

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • «إن كانت وجوه المصريين مصبوغة بالفرح، فلماذا تظلّ أنت المهموم طيلة الوقت؟ أحبّ أن أراك سعيدًا، ولا أدرك إلى سعادتك السبيل!»

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • «بإمكانكِ تمييز المصريين على الطائرة قبل أن تفضحهم لهجاتهم. الملامح متشابهة كما ترين، لكنّ وجه المصريّ موشوم بالفرح، مروي بسعادة الخلاص. اُنظري إلى الآمال السابحة في العيون، دوّني الأرقام التي تداعب خيالاتهم، ستجدين أنّها كافية لإنهاء كلّ المجاعات وشطب كلمة الفقر من قواميس اللغات الحيّة»

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • لكل أجلٍ أكثر من ميقات للوفاة، فهناك تاريخ الوفاة الرسمي -المثبَت في الأوراق الحكومية كمسوّغ للدفن، وإقرار بحدوث الوفاة- وتاريخ وفاة ثانٍ؛ هو تاريخ الوفاة الحقيقي الذي يحدث بالانسحاب النهائي من شرفات الأمل.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • إلى من رحل قبل ذبول الجسد بأعوام:

    ‫ ما زلتَ حيًّا يا أبي!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
1 2