❞ أنا الغريب وإن كنت أنت المسافر. الغربة وحدة وخواء، افتقار للرفقة والمؤانسة، سُمّي الإنسان إنسانًا لا لشيء سوى لكونه كائنًا مفطورًا على أن يؤانس، فإن اعتزل الناس أو عُزل وحيدًا نبتت غربته، وغزاه الشك في إنسانيّته. ❝
بوح الجدران > اقتباسات من رواية بوح الجدران > اقتباس
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
، من كتاب