حينما تُترك لذاتك كل هذه الساعات، تسرح في الماضي والحاضر والمستقبل. تكسر أفكارك حاجز الزمن، وتزداد جراءةً على عبور خطوط الأمان التي وضعتها عبر السنين، وتضحك من ذكريات قديمة كما لو كنت تراها أمام عينيك، وتفكر في المستقبل كما لو كان في متناول يدك
عالمي الهادئ > اقتباسات من رواية عالمي الهادئ > اقتباس
مشاركة من [email protected]
، من كتاب
