لم يكن يدرك الحكمة من وراء ذلك؛ لأنه كان مسجونًا في زنزانة همومه وكرباته، محبوسًا في رحم معاناته! ولكنه حين أدرك طرفًا من سعة رحمة مولاه، وواسع فضله، وعظيم حكمته.. صاح قلبه: اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
لك الحمد أنت الرب الغني القادر العزيز، وأنا العبد الفقير العاجز الذليل.
مشاركة من حنان
، من كتاب
