وننسى - ونحن ندفن أنفسنا في بئر آلامنا وأحزاننا - أن قدر الله - عز وجل - دائمًا يعمل، دائمًا يغير ويبدل، ينشىء من الألم أملًا، ويخرج النور من الظلمات، ويجعل مع العسر يسرًا، وبعد الضيق فرجًا ومخرجًا ﴿ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا ﴾ (الطلاق:1)
مشاركة من حنان
، من كتاب
