- هذا البيت مر عليه زلزال ١٩٩٢ بكل شراسته وأمطار عشرات السنين وشمس وحرّ وعواصف رملية وظل مخلصًا لكل عهد مع ساكنيه، لن يتركهم للعراء ولن يحوجهم لأحد كائنًا من كان. هذا البيت بواجهته التي يطليها ارتشاح المياه وبقايا المواسير الصدئة، ومدخله الغائر بكل أتربته ورطوبته يمثل لقاطنيه الحياة!
الضحية السابعة > اقتباسات من رواية الضحية السابعة > اقتباس
مشاركة من شهاب الدين
، من كتاب
