يتركان البحر بأمواجه الغاضبة ونسماته العاصفة، وها هما يصلان إلى بيتها، تسرع لفتح الشرفة ليدخل النور والهواء فالجو خانق والرائحة عطنة، منذ شهور لم تأتِ. تصرخ فجأة: هناك عصفور عالق، انظر انظر يا عاطف.
الضحية السابعة > اقتباسات من رواية الضحية السابعة > اقتباس
مشاركة من شهاب الدين
، من كتاب
