تنهض وتتركه جالسًا في ذهول يسأل نفسه: فيمَ أجرم حتى تتركه بهذه الطريقة؟! حتى أدب الوداع لم تُتقنه نشوى، تطعن وتهرب، ذئب في هيئة امرأة! يقضي حازم أيامه التالية محاولًا الوصول إلى نشوى، ويجهز نفسه بكل ما يجعلها تقتنع به زوجًا لها، تأتيه مكالمة من سهاد صديقتهما المشتركة:
الضحية السابعة > اقتباسات من رواية الضحية السابعة > اقتباس
مشاركة من Adam hema
، من كتاب
