في غرفة المرسم يُعد عُدته من جديد ويرسم لوحة جديدة لكنها هذه المرة لفتاتين إحداهما ذات شعر أسود فاحم وعيون واسعة سوداء يطلق على مثلها عيون المها، والأخرى وجهٌ لفتاة بلا عيون ترتدي حجابًا أخضر اللون ذات بشرة بيضاء وخدود تتورد مثل وردة بلدي تفتحت لتوها، يحتسي بعضًا من قهوته ثم يعود ليستأنف عمله ويُضيف رتوشه الأخيرة
الضحية السابعة > اقتباسات من رواية الضحية السابعة > اقتباس
مشاركة من Adam hema
، من كتاب
