يحمل شنطة الطعام الجاف وينثره على كلاب وقطط الشارع كما يحب أن يفعل طيلة عمره، هذا هو الشيء الباقي له في هذه الحياة، بعدما حرم من حبيبته واستكثرت عليه الدنيا النور الذي كان ينير حياته، فقد وظيفته منذ أيام ولم يعد يبالي، وحدها هذه القطط والكلاب من صان عشرته. ينتهي من إطعامهم يجلس القرفصاء يأخذ قطتين في حضنه ويلعب في شعر قط أسود يحوم حوله ويمسح رأسه
الضحية السابعة > اقتباسات من رواية الضحية السابعة > اقتباس
مشاركة من Adam hema
، من كتاب
