❞ تتجلى ملامح شقاء القلب في خيبته المستمرة، وتورطه الدائم، إذ يقول: «فأومأتُ للسَّرابِ وأعلمُ أنَّ ماء السَّراب كاذبٌ، وحملتُ البئرَ التي جَفَّ مَاؤها في دَاخلي وكنتُ كُلَّما أَحببتُ أحداً أقعُ فيها. ويوسف لم يكن اسمي» ❝
مشاركة من Mamsy Ahmed Salem
، من كتاب
