ومن أكبر الشرور في أمة أن يخضع علماؤها لمقاييس جُهالها، فيكون حكمهم على الأشياء مبنيًّا على المصلحة الذاتية العاجلة، بعيدًا عن المثل العُليا، فهذه الأمة ليس فيها من يأمر بمعروف أو ينهى عن منكر، ولذلك فهي أمة ضالة، مآلها الاستبعاد، أو التشتت، أو الزوال،
العلم والحياة > اقتباسات من كتاب العلم والحياة > اقتباس
مشاركة من Dr Israa Issam
، من كتاب
