يذهب الروائي إلى لَمّ شتات الشعوب بالوصول إلى عوالم المنفيين والمهاجرين، ليقدّم عوالمهم وحيواتهم فيعيدهم من جديد إلى الخريطة التي طردوا منها وهاجروا عنها. فالرواية لا سقف مكانيا لها يعرقل تحركها، لذلك فهي بطابعها الاختراقي قادرة على تحريك السواكن والمياه الراكدة وتأجيج الوعي أينما كان.
فن الرواية > اقتباسات من كتاب فن الرواية > اقتباس
                مشاركة من أماني هندام
                        ، من كتاب 
    
 
                    