بدلًا من أن نقتل الموت أحييناه بتمركز إبداعنا حوله، وكأننا أيضًا نحتقر الحياة بتجاهل لحظاتها الأولى وتركها نهبًا للنسيان والتآكل والتشوه، وظللنا على حالنا هذه ربما بدافع الخوف من إعلان الابتهاج بالحياة حتى لا نفقدها على طريقة قلقنا الموروث من أن نضحك كثيرًا فنبكي كثيرًا.
ابني يعلمني: صفحات ذاتية من درس الحياة والحب > اقتباسات من كتاب ابني يعلمني: صفحات ذاتية من درس الحياة والحب > اقتباس
مشاركة من [email protected]
، من كتاب
