تنشّف المرأة عرق جبهتها، وهي ترنو لابن بطنها بانتظار أن تلقمه ثديها، فهل تنتهي الحكاية عند هذا الحد؟
كلا، ستظل تشبر طوله حتى يكبر، وتظل واقفة عند الباب تحسب خطواته
وادي الفراشات > اقتباسات من رواية وادي الفراشات > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب
