وادي الفراشات > اقتباسات من رواية وادي الفراشات > اقتباس

في الواقع، لم يكن الولوج إلى قلب تمارا عسيرًا، بل المكوث فيه ما كان ذلك، فأنت لا تدري متى يضطرب، فيلفظك خارجًا. كان كالبحر ممسوسًا بالمد والجزر، رغم أن صاحبته في غاية الوداعة!

مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

وادي الفراشات

هذا الاقتباس من رواية