التامور: حنين القلب إلى السماء > اقتباسات من كتاب التامور: حنين القلب إلى السماء > اقتباس

من عَمَرَ قلبه بالمحبوبات الأخرى وجعلها مرتكز فؤاده وغاية أنسه وغفل عن هذه الحقيقة العظيمة أو جعلها على هامش حياته، فإن (سنة الله تعالى فيمن هذا شأنه أن ينكِّدَ عليه محابَّه ويُنَغِّصَها عليه، ولا ينال شيئا منها إلا بنكدٍ وتنغيص، جزاءً له على إيثار هواه وهوى من يعظمه من الخلق أو يحبه على محبة الله تعالى)

هذا الاقتباس من كتاب