إنما أحادثك لترى لا لتحادث.. إنما أقول لك «هذه رؤيتي» لتتبين في معرفتي لا لتدل عليَّ من لم يرَني.. إن هداي ليس في يدك، فإذا حادثتك رأيت، فإذا رأيت فلا حديث.
رأيت الله > اقتباسات من كتاب رأيت الله > اقتباس
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب