قد يقول بعضهم إنّ المصالح تقود الحكومات والأنظمة، لكن في مقابل ذلك، هل تتحوّل تلك الحكومات للتفكير بذهنيّة العصابات لتؤمّن مصالح بعينها، وهل ينطبق على كثير من الحكومات توصيف بعضهم بأنّها عصابات نظاميّة تتقنّع بأردية القوانين التي تقوم بنفسها بصناعتها وإقرارها بما يتناسب مع مصالحها ونفوذها؟
قد لا يبقى أحد - أغاثا كريستي... تعالي أقل لك كيف أعيش > اقتباسات من كتاب قد لا يبقى أحد - أغاثا كريستي... تعالي أقل لك كيف أعيش > اقتباس
مشاركة من Israa Omar
، من كتاب