أدين لحسن دريعي بأنّه ساعدني كثيراً في تحريري من خوفي من اقتحام عالم الكتابة. ظلّ يؤكّد لي أنّ الكتابة هي سبيلنا الوحيد لحياة لائقة بنا. كانت تجربة معاونتي له في كتابه المهمّ «عامودا تحترق» مدخلاً لتقوية دفاعاتي النفسيّة والتخفيف من سطوة الخوف عليّ.
قد لا يبقى أحد - أغاثا كريستي... تعالي أقل لك كيف أعيش > اقتباسات من كتاب قد لا يبقى أحد - أغاثا كريستي... تعالي أقل لك كيف أعيش > اقتباس
مشاركة من Israa Omar
، من كتاب