❞ لا أكتب إليك الآن كي أستردَّك، بل لعلَّها، أي هذه الرِّسالة، كلامي الأخيرُ. ليس عندي أوهام. عليَّ أن أجد امرأة متقدِّمة قليلًا في العمر، أرملة أو ما شابه، ترضى بي زوجًا فأحصل في البدء على أوراق إقامة، ثمَّ ربَّما على ❝
بريد الليل > اقتباسات من رواية بريد الليل > اقتباس
مشاركة من ناهد الخلو
، من كتاب