❞ فات الآن وقتُ العَتَب، حتَّى عليك، إذ لم تحميني مرَّةً منه. لماذا؟ لأنَّه سيضربك معي، أعرف. وسيضاعف ذلك غضبه، أعرف. لكنَّ أمَّهات كثيرات كنّ يقفن أمام الأب، ينحنين فوق الولد للذود عنه، وتصيبهنّ الضربات إلَّا أنتِ. تغسلين رأسي وتردِّدين: معه ❝
بريد الليل > اقتباسات من رواية بريد الليل > اقتباس
مشاركة من ناهد الخلو
، من كتاب