❞ الوحدة في هواء لا يتنفَّس فيه أحد سواي، حتَّى إنِّي صرت أتكهرب، كأنَّ أفعًى قد لسعتني، أكاد أصرخ ألمًا وغضبًا إذا ما لمسني أو دقر بي أو بأغراضي أحد من دون قصد، في الشارع أو الباص أو المصعد. إذا تعثّر ❝
بريد الليل > اقتباسات من رواية بريد الليل > اقتباس
مشاركة من ناهد الخلو
، من كتاب
