الذي يبوح بحاجته وشكواه إليَّ يتخذ من لسانه مهربًا. أضمر حاجتك في قلبك ولا تبح بها، أكن أنا مهربك وليس لسانك. والآمن من جعل مهربه إليَّ لا إلى لسانه، فأنا لا تجير مني الألسن ولا تنقذ مني الأقوال، فأقم لسانك على الصمت لي وقم أنت بین يدي.
رأيت الله > اقتباسات من كتاب رأيت الله > اقتباس
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب