لا أتعاطف معهُ عندما أرى وجهه شاحباً، ولا أتعاطفُ معهُ إلّا قليلاً عندما يقعُ ضارباً رأسهُ بالأرض – فأنا أحضّرهُ للتعوّد على ذلك خاصّة عندما يلعبُ مع الأطفال الآخرين. ولن يُصبِحَ رجلاً جلداً إلّا حينَ يعتادُ على تقبّل مثل تلك الحوادث.
مشاركة من إيمان عاطف
، من كتاب