لا أظنّ أنّني شكرتُكَ لاستضافتِنا. أظنّ أنّ لديّ عُقدةً تجعلني أمتنعُ عن فِعلِ ذلك، لأنّني، في طفولتي، عُلِّمتُ أن أقول «شُكراً لاستضافتك لي» بعد كُلّ حفلة، وكانَت تلك الجُملة تُثيرُ استيائي!
مشاركة من إيمان عاطف
، من كتاب