إن نفيت الاسم كان لك وصول.. إن لم يخطر بك الاسم كان لك اتصال.. إن كان لك اتصال فأردت كان (تنفي الاسم ولا يخطر بك الاسم من فرط الوجد بالمسمى، وهو أعلى درجات الحب للذات).
رأيت الله > اقتباسات من كتاب رأيت الله > اقتباس
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب