يا عبد، سد باب قلبك الذي يدخل منه سواي لأن قلبك بيتي، وقم رقيبًا على السد وأقم فيه حتى نلتقي، فبي أقسمت، وبجلال ثنائي في كرم آلائي حلفت أن البيوت التي تُبنى على السد (أي التي لا يدخلها سواي) بيوتي وأن أهلها أهلي وأعزتي.
رأيت الله > اقتباسات من كتاب رأيت الله > اقتباس
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب