قف في حضرتي لا لتسمع مني ولا لتعرف مني ولا لأخاطبك وتخاطبني وإنما لأنظر إليك وتنظر إليَّ.. فلا تزال في هذا الموقف حتى أحادثك.. فإذا حادثتك فابكِ على ما فاتك من خطابي في غابر عمرك.
رأيت الله > اقتباسات من كتاب رأيت الله > اقتباس
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب