أما أهل القرب وأهل الحضرة فلهم حظ أكبر هو الرؤية بالقلب، وفي هذه الرؤية يُهتَك حجاب الأشياء، ولكن تظل الذات الإلهية محجوبة بأنوارها، فلا تُرى جهرة ولا تُرى رؤية عين.. وإنما يقول العارف إنه قد «زُجَّ بي في الأنوار» وهي خبرة صوفية خالصة لا يعرفها إلا أهلها
رأيت الله > اقتباسات من كتاب رأيت الله > اقتباس
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب