“ إن من أعظم ما قد تختبره في رحلتك للصحوة الروحية هو أنك ستدرك وتفهم معنى الحضرة الإلهية معنى أن تدخل الحضرة الإلهية هو أنك ستدرك معنى القرب الإلهي وتأنس بهذا القرب، الذي ستجني منه شفاءك الروحي والنفسي والمادي، والذي من خلاله ستحصل على الترقي والتمكين. في حضرة الله ستتجلى أهدافك وستراها رأي العين… ستُضمَّد جروح نفسك بشكل ستُذهَل منه، ولكنها من ضمن عطايا الله للمحبين. ليس هذا فقط ستكتسب قوة النفس والعقل الذي سيغير عالمك إلى الأفضل. سترى تيسيرًا عجيبًا يسري بحياتك. ستكتسب قوة جذب تربطك بالكون بأكمله، وهذا الأمر الذي ربما لا يريدك الصفوة أن
مشاركة من لميس عبدالقادر
، من كتاب
