❞ تتردَّد الحكاية بين الأفواه، تلوكها حتَّى تفقد طعمها، ثم تتناقل فيما بينهم بعدما يزهدها كلّ واحد منهم، وتختفي تفاصيل الحقيقة خلف الألسنة المصدومة، وداخل الرؤوس التي بالكاد شاهد أصحابها الواقعة. ❝
مشاركة من Mohamed Gaber
، من كتاب