لا شك أن الفتاة التي رأيتها في تلك اللحظة لم تعد هي الطفلة (أروى) التي عرفتها منذ سنوات، لقد تفتحت براعمُها، وأزهرَ مبْسمُها، وفاحَ منها رحيقٌ بكرٌ، كنت أتنفَّسه كلما اقتربَتْ مني فيشتعلُ قلبي اضطرابًا.
مشاركة من Lujain .
، من كتاب