وحين وصلت إلى البيت كانت صغيرتي تلعب، وهبت ترتمي في حضني، احتضنتها وأنا أحس أن دخاناً كثيفاً رمادياً يخرج من أذني وأنفي، وقلت لها: أنت الحقيقة الوحيدة التي أؤمن بها…
يوميات مطلقة > اقتباسات من رواية يوميات مطلقة > اقتباس
مشاركة من Eman Refaat
، من كتاب
